وقالت إسرائيل
صباح اليوم الخميس، إن تنفيذ اتفاق الهدنة الإنسانية في غزة، وتبادل الأسرى مع
حركة "حماس" الفلسطينية، أُرجئ لوجود ثغرات بعدد من بنوده، ونقلت هيئة
البث العبرية الرسمية عن مصدر إسرائيلي، لم تسمه قوله: "ما زلنا متفائلين
بإمكانية التوصل إلى توافق، على الرغم من أنه ليس من الواضح متى سيحدث ذلك"،
مضيفا: "لا تزال هناك ثغرات، ولكن على الأقل في الوقت الحالي، لا يبدو أن
الأمور في طريقها إلى الانفجار".
من جانبه قال
رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هانغبي، مساء الأربعاء 22نوفمبر:
"الاتصالات الجارية من أجل الإفراج عن مخطوفينا تتقدم باستمرار، وبدء الإفراج
عنهم سيتم وفقا للاتفاق الأصلي بين الأطراف وليس قبل يوم الجمعة" .
وجاءت تصريحات
هانغبي، بعد أن أكدت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أن كلا من رئيس جهاز
المخابرات الإسرائيلي، أفيد بارنياع ومسؤول ملف المختطفين الإسرائيليين، نيتسان
ألون وصلا إلى العاصمة القطرية الدوحة، مساء الأربعاء.
رغم أنه كان
من المفترض، أن تبدأ الهدنة التي تم التوصل إليها، بين إسرائيل وحركة حماس في غزة،
اليوم الخميس 23 نوفمبر ،إلا أنها لم تبدأ فعليا حتى كتابة هذه السطور، في وقت
تشير فيه التقارير، إلى أن الجيش الإسرائيلي، يواصل قصفه لمختلف المناطق في غزة،
كما يحاصر المستشفى الإندونيسي.
وقالت إسرائيل
صباح اليوم الخميس، إن تنفيذ اتفاق الهدنة الإنسانية في غزة، وتبادل الأسرى مع
حركة "حماس" الفلسطينية، أُرجئ لوجود ثغرات بعدد من بنوده، ونقلت هيئة
البث العبرية الرسمية عن مصدر إسرائيلي، لم تسمه قوله: "ما زلنا متفائلين
بإمكانية التوصل إلى توافق، على الرغم من أنه ليس من الواضح متى سيحدث ذلك"،
مضيفا: "لا تزال هناك ثغرات، ولكن على الأقل في الوقت الحالي، لا يبدو أن
الأمور في طريقها إلى الانفجار".
من جانبه قال
رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هانغبي، مساء الأربعاء 22نوفمبر:
"الاتصالات الجارية من أجل الإفراج عن مخطوفينا تتقدم باستمرار، وبدء الإفراج
عنهم سيتم وفقا للاتفاق الأصلي بين الأطراف وليس قبل يوم الجمعة" .
وجاءت تصريحات
هانغبي، بعد أن أكدت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أن كلا من رئيس جهاز
المخابرات الإسرائيلي، أفيد بارنياع ومسؤول ملف المختطفين الإسرائيليين، نيتسان
ألون وصلا إلى العاصمة القطرية الدوحة، مساء الأربعاء.