أثار قرار القضاء العسكري الجزائري في حكمه، أمس الأربعاء، على الشاب المغربي-الفرنسي إسماعيل
صنابي المعتقل لديها على خلفية "جريمة السعيدية"، استغراب المواطنين
المغاربة.
وحسب مصادر من
عائلة الشاب المغربي ذو الجنسية الفرنسية، أن محكمة تلمسان في الجزائر ، أدانت
إسماعيل ب6 أشهر حبسا نافذا، مع تغريمه بمبلغ 75 مليون يورو (حوالي 82 مليون
سنتيم).
ويشار إلى أن
الجزائر لازالت تحتفظ بجثمان الشاب المغربي الآخر عبد العالي مشيور، الذي قتله
الجيش الجزائري على الحدود البحرية مع المغرب.