تطبيقا للتعليمات
الوزارية السامية، التي تنص على ضرورة تمتع التلاميذ والتلميذات بحقهم في التعليم والتعلم
عن بعد إثر هذه الفترة الحرجة، والظروف العصيبة التي تمر بها البلاد؛ بل العالم أجمع، فإن أستاذة بمؤسسة
الحسن اليوسي، والمعروفة بسمعتها الطيبة وبإخلاصها لمهنتها النبيلة، وتفانيها في العمل.
وحسب ما صرحت به المعنية بالأمر، فإنه بعد توسل منها عبر الواتساب، والهاتف لإدماجها كباقي الأساتذة والأستاذات، للقيام بواجبها المهني والوطني، ونشر دروسها من خلال قناة مؤسسة الحسن اليوسي الخاصة بالتعليم عن بعد، قرر السيد مدير المؤسسة حرمانها من تأدية واجبها المهني والوطني، بحظرها من المجموعة، حيث كانت تنشر الدروس.
وحسب ما صرحت به المعنية بالأمر، فإنه بعد توسل منها عبر الواتساب، والهاتف لإدماجها كباقي الأساتذة والأستاذات، للقيام بواجبها المهني والوطني، ونشر دروسها من خلال قناة مؤسسة الحسن اليوسي الخاصة بالتعليم عن بعد، قرر السيد مدير المؤسسة حرمانها من تأدية واجبها المهني والوطني، بحظرها من المجموعة، حيث كانت تنشر الدروس.
وحيث ارتأى أنه
لم يعد لها الحق في ذلك، بعد أن نشرت دروسها بالقناة، ومجموعة مشاريع تربويه كانت قد
قدمتها له سابقا.
ولأمر لا يعرفه
إلا سيد مدير المؤسسة المذكورة، فقد قرر حرمانها من تأدية واجبها في خدمة أبناء الوطن
المقدس.
وعليه، فإنها تخلي
مسؤوليتها من كل التبعاتأ طالبة إنصافا عادلا وحكيما لها.