أعلن المستشار
الإعلامي لوزير الصحة، السيد حفيظ الزهاري، اليوم الأربعاء، عن تسجيلأعلن المستشار
الإعلامي لوزير الصحة، السيد حفيظ الزهاري، اليوم الأربعاء، عن تسجيل 55 حالة إصابة
مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال ال24 ساعة المنصرمة، ليرتفع العدد الإجمالي
لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمغرب إلى 225 حالة.
وأوضح السيد الزهاري،
في تصريح نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء مباشرة على قناتها الفضائية “M24″، وإذاعتها “ريم راديو”، أن عدد الوفيات
بالمملكة جراء الإصابة بالفيروس ارتفع إلى ست حالات وفاة، فيما ارتفع عدد حالات الإصابة
التي تماثلت للشفاء إلى سبع حالات.
وفي ما يخص التوزيع
الجغرافي لمجموع الحالات المؤكدة المسجلة بالمغرب فقد جاءت، حسب المسؤول، كالتالي جهة
الدار البيضاء سطات، وجهة الرباط سلا القنيطرة، وجهة فاس – مكناس، وجهة مراكش – آسفي،
وجهة طنجة تطوان الحسيمة وجهة سوس ماسة، والجهة الشرقية، وجهة بني ملال خنيفرة، وجهة
درعة تافيلالت وجهة كلميم واد نون.
وأشار المسؤول
إلى أن الشريحة العمرية الأكثر تعرضا للإصابة بكوفيد – 19 هي ما فوق 51 سنة بنسبة بلغت
32,6 في المائة، فيما سجلت للفئة العمرية الأقل من 5 سنوات نسبة 1,1 في المائة لتبقى
الفئة العمرية ما بين 5 إلى 15 سنة بدون حالة، موضحا أن الفئة ما بين 15 و25 سنة سجلت
نسبة مئوية بلغت 9,1 في المائة والفئة العمرية مابين 40 و65 سنة بلغت نسبة 36,9 في
المائة.
ولفت السيد الزهاري
إلى أنه في ما يخص الوفيات فقد تم تسجيل حالة وفاة إضافية لدى مواطن مغربي يبلغ من
العمر 65 سنة من مدينة مكناس، كان يعاني من أمراض مزمنة، ليبلغ عدد الوفيات المسجلة
إلى 6 حالات.
أما في ما يتعلق
بالأشخاص المتعافين تماما، يقول السيد الزهاري، فقد تم تسجيل حالة شفاء تام إضافية
اليوم لدى لشخص يبلغ من العمر 69 سنة من مدينة الدار البيضاء، ليصبح العدد الإجمالي
للذين تعافوا نهائيا سبع حالات.
وسجل المسؤول أن
الحالات الوافدة المصابة بالفيروس بلغت نسبة 51 في المائة فيما بلغت الحالات المحلية
49 في المائة، موضحا، فيما يتعلق بالوضعية الصحية للحالات المصابة، أن نسبة 86 في المائة
حالتها مستقرة، فيما نسبة 14 في المائة حالتها غير مستقرة.
وذكر السيد الزهاري
أن مجموع المخالطين الذين تم تتبعهم صحيا، منذ تسجيل أول إصابة بالفيروس في المغرب،
وصل إلى 3109 حالة، منها 669 حالة أنهت فترة المراقبة فيما لازالت 2341 تحت المراقبة. ساعة المنصرمة، ليرتفع العدد الإجمالي
لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمغرب إلى 225 حالة.
وأوضح السيد الزهاري،
في تصريح نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء مباشرة على قناتها الفضائية “M24″، وإذاعتها “ريم راديو”، أن عدد الوفيات
بالمملكة جراء الإصابة بالفيروس ارتفع إلى ست حالات وفاة، فيما ارتفع عدد حالات الإصابة
التي تماثلت للشفاء إلى سبع حالات.
وفي ما يخص التوزيع
الجغرافي لمجموع الحالات المؤكدة المسجلة بالمغرب فقد جاءت، حسب المسؤول، كالتالي جهة
الدار البيضاء سطات، وجهة الرباط سلا القنيطرة، وجهة فاس – مكناس، وجهة مراكش – آسفي،
وجهة طنجة تطوان الحسيمة وجهة سوس ماسة، والجهة الشرقية، وجهة بني ملال خنيفرة، وجهة
درعة تافيلالت وجهة كلميم واد نون.
وأشار المسؤول
إلى أن الشريحة العمرية الأكثر تعرضا للإصابة بكوفيد – 19 هي ما فوق 51 سنة بنسبة بلغت
32,6 في المائة، فيما سجلت للفئة العمرية الأقل من 5 سنوات نسبة 1,1 في المائة لتبقى
الفئة العمرية ما بين 5 إلى 15 سنة بدون حالة، موضحا أن الفئة ما بين 15 و25 سنة سجلت
نسبة مئوية بلغت 9,1 في المائة والفئة العمرية مابين 40 و65 سنة بلغت نسبة 36,9 في
المائة.
ولفت السيد الزهاري
إلى أنه في ما يخص الوفيات فقد تم تسجيل حالة وفاة إضافية لدى مواطن مغربي يبلغ من
العمر 65 سنة من مدينة مكناس، كان يعاني من أمراض مزمنة، ليبلغ عدد الوفيات المسجلة
إلى 6 حالات.
أما في ما يتعلق
بالأشخاص المتعافين تماما، يقول السيد الزهاري، فقد تم تسجيل حالة شفاء تام إضافية
اليوم لدى لشخص يبلغ من العمر 69 سنة من مدينة الدار البيضاء، ليصبح العدد الإجمالي
للذين تعافوا نهائيا سبع حالات.
وسجل المسؤول أن
الحالات الوافدة المصابة بالفيروس بلغت نسبة 51 في المائة فيما بلغت الحالات المحلية
49 في المائة، موضحا، فيما يتعلق بالوضعية الصحية للحالات المصابة، أن نسبة 86 في المائة
حالتها مستقرة، فيما نسبة 14 في المائة حالتها غير مستقرة.
وذكر السيد الزهاري
أن مجموع المخالطين الذين تم تتبعهم صحيا، منذ تسجيل أول إصابة بالفيروس في المغرب،
وصل إلى 3109 حالة، منها 669 حالة أنهت فترة المراقبة فيما لازالت 2341 تحت المراقبة.