القلم الحر
لوح سكان مدينة سوق
الأربعاء الغرب بإجراءات تصعيدية، احتجاجا
على تزايد سرقات المنازل في عدة احياء منها السياح وبدر وهند
في ظرف وجيز. منتقدين دور الأجهزة الأمنية بمعالجة المشكلة.وأكدوا خلال اجتماع حضرة العشرات من أبناء المنطقة ،
أنه تم تسجيل سرقة المنازل ، لافتين إلى أن منازلهم باتت مهددة بالسرقة في
أي وقت.
وأشاروا إلى أن منازلهم تتعرض يوميا للسرقة من قبل أشخاص غير معروفين للأجهزة الأمنية، موضحين أن هذه السرقات بدأت تكثر خلال الشهر الحالي دون وجود أي حل من قبل الجهات الأمنية.وهناك رعب وخوف من هذه الظاهرة الجديدة على المدينة .وهناك من باتوا يخافون على ممتلكاتهم بعد توجه العديد من القاطنين هناك إلى أعمالهم، ناهيك عن المنازل التي لا يوجد فيها أحد.
ولفتوا إلى أن هنالك منزلا تعرض للسرقة وتم نهب مجموعة من الحلي الذهبية قدرت بخمسين ألف درهم بالإضافة اشياء أخرى كتجهيزات منزلية ، وأنه تم تقديم شكوى للأجهزة الأمنية ولغاية الآن لم يتم القبض على الفاعل، مشيرين إلى أن هناك من القاطنين في المنطقة موظفون يخرجون من منازلهم باستمرار، وبالتالي فإن الأشخاص يقومون باستمرار بسرقة تلك المنازل.والساكنة تطالب.
بضرورة تسيير دوريات أمنية على مدار الساعة للحد من هذه الظاهرة.التي باتت تتكرر بشكل يومي في المنطقة دون وجود حل جذري من الأجهزة الأمنية، بالرغم من تقديم سكان المنازل التي تعرضت للسرقات شكاوى رسمية للمركز الأمني.
والمطلوب أن تتدخل الأجهزة الأمنية والقيام بدورها في حماية ممتلكات المواطنين.
ووفق المجتمعين، فإن الأشخاص الذين يقومون بسرقة المنازل يعمدون إلى خلع شبك الحماية الموجود على النوافذ، وبعدها الدخول إلى المنازل وسرقتها، داعين الأجهزة الأمنية إلى تثبيت دورية أمنية في المنطقة للتخفيف من السرقات المتكررة يوميا.
وطالبوا من مدير الأمن بالمدينة بالتدخل لإنهاء المشكلة التي باتت تؤرق الساكنة من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والمحمولة لضبط الجناة وتقديمهم للقضاء.
وبدوره، وعد مسؤةل أمني ساكنة المدينة بإلقاء القبط الجناة و تتبيث الأمن بالمدينة، مؤكدا أن المواطن شريك أساسي في تقديم المعلومة للمركز الأمني ومتابعتها.
وأكد أن الأجهزة الأمنية تعمل ضمن قوانين وأنظمة لا يمكن تجاوزها في حال تقديم أي شكوى، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تعمل على متابعة أي قضية سرقة في منطقة الاختصاص، وتم الكشف عن سرقات وتم إحالتها إلى القضاء.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية في حال تبلغت عن وجود قضية سرقة يتم متابعتها لحين الكشف عن الجناة وتحويلهم إلى القضاء ولم يتم إهمال أي قضية. ووجب الحث على تعاون المواطن.وقال، إن الأجهزة الأمنية غير مقصرة في عملها وتتلقى أي شكوى على مدار الساعة،
وأشاروا إلى أن منازلهم تتعرض يوميا للسرقة من قبل أشخاص غير معروفين للأجهزة الأمنية، موضحين أن هذه السرقات بدأت تكثر خلال الشهر الحالي دون وجود أي حل من قبل الجهات الأمنية.وهناك رعب وخوف من هذه الظاهرة الجديدة على المدينة .وهناك من باتوا يخافون على ممتلكاتهم بعد توجه العديد من القاطنين هناك إلى أعمالهم، ناهيك عن المنازل التي لا يوجد فيها أحد.
ولفتوا إلى أن هنالك منزلا تعرض للسرقة وتم نهب مجموعة من الحلي الذهبية قدرت بخمسين ألف درهم بالإضافة اشياء أخرى كتجهيزات منزلية ، وأنه تم تقديم شكوى للأجهزة الأمنية ولغاية الآن لم يتم القبض على الفاعل، مشيرين إلى أن هناك من القاطنين في المنطقة موظفون يخرجون من منازلهم باستمرار، وبالتالي فإن الأشخاص يقومون باستمرار بسرقة تلك المنازل.والساكنة تطالب.
بضرورة تسيير دوريات أمنية على مدار الساعة للحد من هذه الظاهرة.التي باتت تتكرر بشكل يومي في المنطقة دون وجود حل جذري من الأجهزة الأمنية، بالرغم من تقديم سكان المنازل التي تعرضت للسرقات شكاوى رسمية للمركز الأمني.
والمطلوب أن تتدخل الأجهزة الأمنية والقيام بدورها في حماية ممتلكات المواطنين.
ووفق المجتمعين، فإن الأشخاص الذين يقومون بسرقة المنازل يعمدون إلى خلع شبك الحماية الموجود على النوافذ، وبعدها الدخول إلى المنازل وسرقتها، داعين الأجهزة الأمنية إلى تثبيت دورية أمنية في المنطقة للتخفيف من السرقات المتكررة يوميا.
وطالبوا من مدير الأمن بالمدينة بالتدخل لإنهاء المشكلة التي باتت تؤرق الساكنة من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والمحمولة لضبط الجناة وتقديمهم للقضاء.
وبدوره، وعد مسؤةل أمني ساكنة المدينة بإلقاء القبط الجناة و تتبيث الأمن بالمدينة، مؤكدا أن المواطن شريك أساسي في تقديم المعلومة للمركز الأمني ومتابعتها.
وأكد أن الأجهزة الأمنية تعمل ضمن قوانين وأنظمة لا يمكن تجاوزها في حال تقديم أي شكوى، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تعمل على متابعة أي قضية سرقة في منطقة الاختصاص، وتم الكشف عن سرقات وتم إحالتها إلى القضاء.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية في حال تبلغت عن وجود قضية سرقة يتم متابعتها لحين الكشف عن الجناة وتحويلهم إلى القضاء ولم يتم إهمال أي قضية. ووجب الحث على تعاون المواطن.وقال، إن الأجهزة الأمنية غير مقصرة في عملها وتتلقى أي شكوى على مدار الساعة،
بوخني عبد الحكيم