تطورات خطير تعرفها الساحة المصرية في غياب تام العدالة الإجتماعية وسياسة تكميم الأفواه وإعتقلات التعسفية التي طالت شباب وكهول، البطالة والضرب السيطرة العسكرية الخانقة على البلاد،أعلنت المجموعة الإسلامية المعروفة بـ"أنصار بيت المقدس" الدي أعلنعلى ولائها ومبايعة التنطيم الأرهابي الدولي المعروف ب"داعش"
في غياب الحق المواطنة بالدول العربية، تبقى داعش وجهة خصبة لرافضين الأوضاع المعيشية ببلادهم......... وتغيير اسمه إلى "ولاية سيناء"، أعلن أن مسلحيه هاجموا الأربعاء 1 يوليو/تموز 15 موقعا عسكريا وأمنيا، وقاموا بـ 3 عمليات انتحارية استهدفت نادي الضباط في العريش وكميني السدرة وأبو رفاعي جنوب مدينة الشيخ زويد. كما جرى استهداف كمائن عديدة للجيش والشرطة بالأسلحة الثقيلة والخفيفة وقذائف "أر بي
جي" والهاونوسواريخ لايستعملها إلا الجيوش مضاضة لطائرات و التي أ سقطو هيليكبتر من نوع أباتشي.
وادعى التنظيم أنه فرض سيطرته الكاملة على 8 مواقع
عسكرية من أصل 15، فيما نفت مصادر عسكرية صحة هذه الأنباء، مؤكدة أن الجيش صد جميع الهجمات. وتضاربت الأنباء عن حصيلة الضحايا فيما تمتنع السلطات عن إعلان أية أرقام رسمية، مشيرة إلى استمرار الاشتباكات. ونقت وكالة "أ ف ب" عن مصادر أمنية وطبية أن عدد قتلى هجمات الشيخ
عسكرية من أصل 15، فيما نفت مصادر عسكرية صحة هذه الأنباء، مؤكدة أن الجيش صد جميع الهجمات. وتضاربت الأنباء عن حصيلة الضحايا فيما تمتنع السلطات عن إعلان أية أرقام رسمية، مشيرة إلى استمرار الاشتباكات. ونقت وكالة "أ ف ب" عن مصادر أمنية وطبية أن عدد قتلى هجمات الشيخ
زويد، ، ارتفع لـ74 شخصا، منهم 36 جنديا ومدنيا، و38 جهاديا. بينما نقلت وسائل إعلام مصرية عن مصادر طبية ارتفاع حصيلة هجمات سيناء إلى 64 قتيلا في صفوف قوات الأمن والجيش.
وكانت أعلنت القوات المسلحة في حصيلة أولية عن سقوط 10 من أفراد القوات المسلحة بين قتيل وجريح في اشتباكات اندلعت بعد أن شن نحو 70 مسلحا
هجمات متزامنة على 5 حواجز أمنية جنوب الشيخ زويد. لكن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلح رجح في بيان لاحق له، ارتفاع حصيلة الضحايا في صفوف الجيش والإرهابيين على حد سواء.