القلم الحر
علمت "شوف تيفي" أن الجدل الذي خلقه بعض النشطاء "الفايسبوكيين"، بخصوص عدم مشاركة المقرئ والإمام الشيخ عمر القزابري في إحياء "ليلة 27" الروحية، وإمامة الحشود التي تتوافد بكثرة إلى الصلاة في مسجد الحسن الثاني، غير ذي موضوع لأن ما راج بهذا الخصوص لا أساس له من الصحة ولا يعدو أن يكون مجرد إشاعات.
وأفادت مصادرنا، أن العادة جرت، أن يتناوب عدد من المقرئين من ذوي الأصوات المتميزة، في إحياء هذه الليلة الدينية، والصلاة بالملك محمد السادس، إتاحة لهم لفرصة نادرا ما تتكرر، وإيمانا بالمجهودات التي يقدمونها طوال السنة.