الكل يعلم بما مرت به هده الجامعة من مشاكل ومن خروقات وتطاولات من قيل وقال،واليوم بفضل الوزارة الوصية الحالية التي شكلت لجنة مؤقتة من أجل حل كل النزاعات ورفع الستار عن المختبئ والمدفون.
اليوم تظهرعلى الساحة وجوه جديدة أقسمت أن تحمل على عاتقها مسؤولية الرفع بمستوى رياضة سباق السيارات وخلق جو رياضي حقيقيبين ،كل الأندية ومحترفي هدا النوع من الرياضة والتي لطالما عرفت نوعا من الإهمال والركود.
اليوم تتأهب الجامعة بظهورها في حلة جديدة لخوض غمار المنافسات داخل الوطن وخارجه من أجل إرجاع هبتها ومكانتها وإعطائها المكانة التي تليق بها ،نعم إنه ليوم جديد سيعيشه عشاق ومحترفي هده الرياضة مع وجه جديد عرف بالإستقامة والنزاهة أحب هده الرياضة ، كان محل إجماع من طرف ممثلي أندية سباق السيارات على الصعيد الوطني.
ومع قرب إنعقاد الجمع العام للجامعة الملكية لسباق السيارات والدي حدد من خلاله اللجنة المؤقتة بتاريخ 29/يونيو 2015 المقبل إنتخاب رئيسا شرعيا لها وسوف يتم بحضور 12 ناديا المتوفرة فيهم الشروط القانونية التي وضعت ملفاتها وطلبات
النخراطها في الأجال القانونية التي كانت قد حددتها اللجنة المؤقتة برئاسة الإطار {كمال الهجهوج }، هده المحطة ستكون التارخية بالنسبة للمهتمين بهده الرياضة خاصة وأن الرئيس المتوقع إنتخابه لرئاسة الجامعة يحمل برنامجا ومشروعا متميزا للنهوض برياضة سباق السيارات بالمغرب .ومن خلال إرتسامات جل أبطال هده الرياضة يتبين أ ن{يوسف الزاهدي}المرشح لرئاسة الجامعة سيكون بديلا إستراتيجيا يعمل بأسلوب جماعي يتميز بالإرادة القوية التي تقتضيها سياسة التدبير والمسؤلية .
النخراطها في الأجال القانونية التي كانت قد حددتها اللجنة المؤقتة برئاسة الإطار {كمال الهجهوج }، هده المحطة ستكون التارخية بالنسبة للمهتمين بهده الرياضة خاصة وأن الرئيس المتوقع إنتخابه لرئاسة الجامعة يحمل برنامجا ومشروعا متميزا للنهوض برياضة سباق السيارات بالمغرب .ومن خلال إرتسامات جل أبطال هده الرياضة يتبين أ ن{يوسف الزاهدي}المرشح لرئاسة الجامعة سيكون بديلا إستراتيجيا يعمل بأسلوب جماعي يتميز بالإرادة القوية التي تقتضيها سياسة التدبير والمسؤلية .
كما علمت جريدة القلم الحر أنه من الأكيد أن كل عنصر داخل المكتب المديري سيفجر طاقاته للتمكن من بلوغ وتحقيق الأهداف المنشودة لخدمة مصلحة الرياضة والرياضيين والإنفتاح على المحيط الشبابي لإبراز قدرات ومؤهلات الطاقات الشابة ورفع العلم الوطني.