بوخني عبد الحكيم
لم تكدب الممثلة ابيضار عندما قالت لي ما عجبو حال اينتاحر كانت تعرف جيدا هي مع من .وجاء الدعم المعنوي لها من طرف جهات همها الوحيد هو نشر الرديلة والعري والفسق.وفتح ابواب ابواب للدعارة والإدمان على الكحول والمخدرات .لقد كرروا ما قالته هذه الممثلة من مشاهد تثير الفتنة بين هذا الشعب .وهذا الوطن الذي ما زال اكتفاء اقتصاده على المديونية التي تنهش مداخيل خيرات البلاد بالفوائد المترتبة عنها.ما زالت البطالة متفشية لدكاترة ومجازين نا هيك عن الملايين بدون شواهد .ما زال الفقر متفشيا بأغلبية ساحقة.ما زلنا نرى اناس يسكنون في الجحور كالفئران .وآخر خبر قرأته امس عن اسرة مكونة من اربعة افراد تعيش داخل شجرة النبك او السدر .واتخادها كملجأ لها تحتمي فيه من برد الشتاء وحر الصيف.ولا يمكن لي وصف معاناتهم التي لا حدود لها.اضف الى ذالك ما زالت شوارع مددنا ممتلئة بأطفال الشوارع .وكانت آخر احصائية وفي هذا الشهر بالضبط تقدر ب 24000 متشرد ومتشردة.ما زال الفساد ينخر كيان المجتمع .مازالت الرشوة متفشية بالادارات والمستشفيات .العموممية. نعرف جيدا ان هذا المهرجان يعتبر ملجأ لفعاليات فاسدة تتحدى به القيم والمبادئ الدينية التي ورثناها عن ابائنا الصالحين.ابائنا وأجدادنا الذين ضحوا من أجل هذا الوطن .وليس أولائك الدخلاء بثقافة غريبة وبعيدة كل البعد عن قيمنا .وفي تحدي سافر منهم ادخلوا هذه الثقافة الفاسدة الى بيوتنا عبر الثلفزة .والهذف الاسمى عندهم هم القاصرين من ابنائنا.كي يستأنسوا بالعري والفسق .وتمهيد الطريق وبسطها الى الادمان .نعرف جيدا ان الهذف هو ان يبتعد الشباب المغربي عن قيم ومبادئ ابائه واجداده.ومن هذا المكان اقول للمنضمين والساهرين على هذا المهرجان الذي يسمى موازين والذي اختلت موازينه .لو كان فيكم درة من الحس بالوطنية .ولكم غيرة على هذا الوطن .استشعروا نبض الشارع من هذا المهرجان وكي اقلل مهامكم وكي لا تتعبون نفسكم .نبض الشارع اصبع عبر المواقع الاجتماعية .انضروا وشاهدوا .ان الكل يدين وبشدة هذا المهرجان .وكذالك انتقد هذه الحكومة برئاسة السيد بنكيران التي هي اسد على الشعب الفقير ونعامة مع منظمي هذا المهرجان العار .هنا يجب ان يستشعر المواطن ان هذه الحكومة تسعى بطرقها المعهودة لما لها من سلطة وهبها لها الدستور الجديد.هنا يجب المواطن ان يحس ان هناك من يناضل من اجلهم .فكيف ندين فيلم سينيمائي ويتم منعه من العرض بقاعات السينما .ونقف مكتوفي الايدي مع عروض الاباحية بامتياز بالتلفزة ببيوتنا امام ابنائنا وامهاتنا .اليس هذا يسمى تناقض ام انني واهم.ندعوا جميع الضمائر الحية للتحرك بقوة لايقاف هذا الزحف المشؤوم الذي يهدف بوضوح الى طمس القيم ونشر الفساد وثقافة الميوعة باسم حرية التعبير والراي.
لم تكدب الممثلة ابيضار عندما قالت لي ما عجبو حال اينتاحر كانت تعرف جيدا هي مع من .وجاء الدعم المعنوي لها من طرف جهات همها الوحيد هو نشر الرديلة والعري والفسق.وفتح ابواب ابواب للدعارة والإدمان على الكحول والمخدرات .لقد كرروا ما قالته هذه الممثلة من مشاهد تثير الفتنة بين هذا الشعب .وهذا الوطن الذي ما زال اكتفاء اقتصاده على المديونية التي تنهش مداخيل خيرات البلاد بالفوائد المترتبة عنها.ما زالت البطالة متفشية لدكاترة ومجازين نا هيك عن الملايين بدون شواهد .ما زال الفقر متفشيا بأغلبية ساحقة.ما زلنا نرى اناس يسكنون في الجحور كالفئران .وآخر خبر قرأته امس عن اسرة مكونة من اربعة افراد تعيش داخل شجرة النبك او السدر .واتخادها كملجأ لها تحتمي فيه من برد الشتاء وحر الصيف.ولا يمكن لي وصف معاناتهم التي لا حدود لها.اضف الى ذالك ما زالت شوارع مددنا ممتلئة بأطفال الشوارع .وكانت آخر احصائية وفي هذا الشهر بالضبط تقدر ب 24000 متشرد ومتشردة.ما زال الفساد ينخر كيان المجتمع .مازالت الرشوة متفشية بالادارات والمستشفيات .العموممية. نعرف جيدا ان هذا المهرجان يعتبر ملجأ لفعاليات فاسدة تتحدى به القيم والمبادئ الدينية التي ورثناها عن ابائنا الصالحين.ابائنا وأجدادنا الذين ضحوا من أجل هذا الوطن .وليس أولائك الدخلاء بثقافة غريبة وبعيدة كل البعد عن قيمنا .وفي تحدي سافر منهم ادخلوا هذه الثقافة الفاسدة الى بيوتنا عبر الثلفزة .والهذف الاسمى عندهم هم القاصرين من ابنائنا.كي يستأنسوا بالعري والفسق .وتمهيد الطريق وبسطها الى الادمان .نعرف جيدا ان الهذف هو ان يبتعد الشباب المغربي عن قيم ومبادئ ابائه واجداده.ومن هذا المكان اقول للمنضمين والساهرين على هذا المهرجان الذي يسمى موازين والذي اختلت موازينه .لو كان فيكم درة من الحس بالوطنية .ولكم غيرة على هذا الوطن .استشعروا نبض الشارع من هذا المهرجان وكي اقلل مهامكم وكي لا تتعبون نفسكم .نبض الشارع اصبع عبر المواقع الاجتماعية .انضروا وشاهدوا .ان الكل يدين وبشدة هذا المهرجان .وكذالك انتقد هذه الحكومة برئاسة السيد بنكيران التي هي اسد على الشعب الفقير ونعامة مع منظمي هذا المهرجان العار .هنا يجب ان يستشعر المواطن ان هذه الحكومة تسعى بطرقها المعهودة لما لها من سلطة وهبها لها الدستور الجديد.هنا يجب المواطن ان يحس ان هناك من يناضل من اجلهم .فكيف ندين فيلم سينيمائي ويتم منعه من العرض بقاعات السينما .ونقف مكتوفي الايدي مع عروض الاباحية بامتياز بالتلفزة ببيوتنا امام ابنائنا وامهاتنا .اليس هذا يسمى تناقض ام انني واهم.ندعوا جميع الضمائر الحية للتحرك بقوة لايقاف هذا الزحف المشؤوم الذي يهدف بوضوح الى طمس القيم ونشر الفساد وثقافة الميوعة باسم حرية التعبير والراي.