تكون أحيانا بعض القررات تأخد في حق مواطنين ودون آخرين من أصحاب الجاه والمال في الحين تغيب الدولة في مثل هده الحالات الإنسانية ، شهد مدخل المحكمة الابتدائية بعين السبع بالدار البيضاء مشهدا أبكى الحاضرين بعدما ظل 4 أطفال ولساعات يترجون حارس الأمن بالبوابة في أن يسجنهم رفقة والديهم المعتقلين بالداخل بعدما ظلوا بلا مأوى ولا معيل.
الأب والأم تم إفراغهما من منزلهما وإحالتهم على القضاء ، ليظل الأطفال القاصرون الأربعة عرضة للتشرد والضياع وفريسة سهلة للمنحرفين.
من المسؤل عن هده الحالة الإنسانية كيف يتم إقاف الوالدين وراء القضبان ويرمون الأطفال بهدا الشكل لاإنساني في الشارع العام أبين هي مؤسسات الإجتماعية لتدخل كهده الحالة مؤساوية أين نحن والإسلام هل الدول الغربية تتعامل مع رعياها بهداشكل ، أين جمعية المكلفة بالطفل {متقيسش ولدي} وأين وإلى أين