.
ا
علمت جريدة القلم الحر حسب ماجاء على لسان بعض الناشطين
علمت جريدة القلم الحر حسب ماجاء على لسان بعض الناشطين
الحقوقيين فان هذه الفاجعة تتحمل الدولة مسؤوليتها لانها تسمح
لمافيا تهريب البنزين، باقتنائه من الصحراء بتمن رخيص،
ليتم بيعه مرة أخرى بداخل المدن المغريبة من أجل الربح والسبب
هو فارق الأثمنة بين المدن المغربية ليضل هدا الوضع
على حاله والكل مستفيد منه ، الشيئ الدي يسهيل ترويج مثل
هدهالقنابل المتفجرة . الرجوع إلى النقط التي مرت منها هاده
الشاحنة ومحاسبة الخونة الدين تسببوا في هده الفاجعة التي
ستبقى بصمة عار على حكومة بن كيران .في الدولالديمقراطية
والدول التي تؤمن بحقوق الإنسان وفي متل هده المواقف
يستقيل المسؤل عن هدا القطاع للحفاض على ماء الوجه. لحد
الساعة السيد وزيرالنقل {الرباح} لم يحرك ساكنا أو يقدم
أستقالته وعائلات الضحايا تتألم من جراء فقدان فلدات أكبادها .
الشعب المغربي تأكد وبالملموس أنها حكومة معوقة لاتصلح
لشيئ إلا للتهريج والكلام الفارغ والسب والقدف ومس أعراض
الناس لدا فمكانها الحقيقي هو ركن بساحة جامع الفناء لتعرض
قصصها الأزلية والمضحكة الهزلية التي لاتنفع الشعب المغربي
بشيئ .