بوخني عبد الحكيم
.......................كان لدينا ناجي العلي يا أهل أنا شاغلي ............................ يبدو لأنكم تناسيتم الرسام العالمي الكاريكاتوري الفلسطيني والعربي المسلم يا أهل أنا شاغلي .وأتعجب أكثر من الفعاليات السياسية والصحافية. بعزمها القيام بمسيرات تضامن مع الرسام الفرنسي الراحل او المغتال شاغلي. واتفاق الجميع على حرية التعبير وهذا لا نقاش فيه . وقد تعمدت ان أذكركم بالرسام الكاريكاتوري الفلسطيني الاصل والعربي المسلم الذي كان في عز المقاومة الشرسة للشعب الفلسطيني واللبناني كانت رسومه عن الإسرائيليين والدول الغربية التي ساندت
اليهود تخلوا من اي إهانة لمقدساتهم ودياناتهم .وكانت رسومه كلها تدعو الى توضيح مكامن الإرهاب العالمي فحسب ومن ينتهجه .لأنه بكل بساطة كان ينتقد الحكومات وليس الشعوب بدياناتهم او مقدساتهم وهنا الفرق بين شاغلي المحسوب من الحضارة وناجي العلي المحسوب من العالم الثالث.والذي تمت تصفيته بالإرهاب من طرف دولة متحضرة حسب معتقدات العديد من السياسيين العالميين وللأسف حتى من العرب .أو المتطبعين معهم.ولحد الآن لا يعرف من الذي قام بتصفيته .نعم هو صحيح انه الموساد من قام بذالك ولكني أتكلم عن الجناة الفعليين وجنسياتهم..أما المغتال الصحافي والرسام الكاريكاتور الفرنسي الأصل السيد شاغلي.كان لا يعترف بخطوط حمراء .عن اي من السياسيين ورؤساء الدول ولا يعترف بمقدسات ولا ديانات الغير .وخصوصا الدين الإسلامي الذي كان
مختص فيه.ولكن للأسف يطبخ وجبات سريعة الأكل.أو كان يجهل انه يصنع مبررات للغير برسوماته المسيئة للإسلام ونبينا محدل صلى الله عليه وسلم . كي تستغلها جهات ما ولغرض ما .وطبعا بما ان الرسومات ضد الدين الإسلامي سوف تحتسب على جميع المسلمين.وهذا هو المبتغى أو المنشود.وللأسف هناك العديد من قاموا من قبله بمثل هذه الاستفزازات برسوماتهم المسيئة بالدين الإسلامي وخصوصا نبينا محمد وكانت جل رسوماتهم مدفوعة الأجر مسبقا من طرف العديد من الذين يريدون خلق الفتنة بين المسلمين والمسيحيين الذين تعايشنا معهم منذ عشرات القرون .ولم يجرؤ اي صحافي او سياسي مسلم بأية إساءة لأي من مقدساتهم الدينية .فالإسلام دين محبة وتسامح .والإرهاب معترف أنه لا دين له .ومقالي هذا لا يعني أني مع اية تصفية لأي كان .وأنا من الداعين بحرية التعبير ولكني لست مع استفزاز أي من الشعوب الأخرى والمساس بمقدساتهم وديانتهم .هنا خط أحمر ولو كره
الكارهون.ولا يمكن أن أكون من الدين يصنعون المبررات او الوجبات السريعة وإعطائها لجهات تستغلها لحسابها او أهدافها السياسية عن طريق الإرهاب او التصفية الجسدية.ونشر الفتنة بين المستهدفين بهذه العملية .ولهذا أدعوا كل من يعتزم المشاركة في أي مسيرة وخصوصا بالعالم العربي كتضامن مع الرسام الفرنسي المغتال شاغلي بكتابة ورقة يذكر بأنه كان لدينا رسام آخر مسلم وله شهرة عالمية اسمه ناجي العلي بجنب شاغلي طبعا .وأطالب الرأي العام بالعالم وأقول لهم رجاءا احترموا مقدسات وديانات الشعوب بأكملها وليس الإسلام فحسب .وانه هناك من يقدس البقرة بالهند ومستعد ان يقتل كل من يستفزه بمعتقداته .و كما نحترم و نقدر جميع انبياء الديانات السماوية.وديننا الحنيف يحثنا بلكم دينكم ولنا دين.وأريد اسأل الذين يسيئون بالدين الإسلامي ما المانع أن تحترموا دياناتنا ومقدساتنا كما نحترم دياناتكم ومقدساتكم فرجاءا بفعلتكم هذه انتم تطعنوننا بخنجر بقلوبنا ربما عن غير قصد او بالقصد..وللمعلومة فقط الولايات المتحدة الامريكية بسلطتها الرابعة ومدي هولها بالعالم تضع خطوط حمراء على كل المنابر الاعلامية بالبلاد بعدم مساس اي من المقدسات والديانات بالعالم .
اليهود تخلوا من اي إهانة لمقدساتهم ودياناتهم .وكانت رسومه كلها تدعو الى توضيح مكامن الإرهاب العالمي فحسب ومن ينتهجه .لأنه بكل بساطة كان ينتقد الحكومات وليس الشعوب بدياناتهم او مقدساتهم وهنا الفرق بين شاغلي المحسوب من الحضارة وناجي العلي المحسوب من العالم الثالث.والذي تمت تصفيته بالإرهاب من طرف دولة متحضرة حسب معتقدات العديد من السياسيين العالميين وللأسف حتى من العرب .أو المتطبعين معهم.ولحد الآن لا يعرف من الذي قام بتصفيته .نعم هو صحيح انه الموساد من قام بذالك ولكني أتكلم عن الجناة الفعليين وجنسياتهم..أما المغتال الصحافي والرسام الكاريكاتور الفرنسي الأصل السيد شاغلي.كان لا يعترف بخطوط حمراء .عن اي من السياسيين ورؤساء الدول ولا يعترف بمقدسات ولا ديانات الغير .وخصوصا الدين الإسلامي الذي كان
مختص فيه.ولكن للأسف يطبخ وجبات سريعة الأكل.أو كان يجهل انه يصنع مبررات للغير برسوماته المسيئة للإسلام ونبينا محدل صلى الله عليه وسلم . كي تستغلها جهات ما ولغرض ما .وطبعا بما ان الرسومات ضد الدين الإسلامي سوف تحتسب على جميع المسلمين.وهذا هو المبتغى أو المنشود.وللأسف هناك العديد من قاموا من قبله بمثل هذه الاستفزازات برسوماتهم المسيئة بالدين الإسلامي وخصوصا نبينا محمد وكانت جل رسوماتهم مدفوعة الأجر مسبقا من طرف العديد من الذين يريدون خلق الفتنة بين المسلمين والمسيحيين الذين تعايشنا معهم منذ عشرات القرون .ولم يجرؤ اي صحافي او سياسي مسلم بأية إساءة لأي من مقدساتهم الدينية .فالإسلام دين محبة وتسامح .والإرهاب معترف أنه لا دين له .ومقالي هذا لا يعني أني مع اية تصفية لأي كان .وأنا من الداعين بحرية التعبير ولكني لست مع استفزاز أي من الشعوب الأخرى والمساس بمقدساتهم وديانتهم .هنا خط أحمر ولو كره
الكارهون.ولا يمكن أن أكون من الدين يصنعون المبررات او الوجبات السريعة وإعطائها لجهات تستغلها لحسابها او أهدافها السياسية عن طريق الإرهاب او التصفية الجسدية.ونشر الفتنة بين المستهدفين بهذه العملية .ولهذا أدعوا كل من يعتزم المشاركة في أي مسيرة وخصوصا بالعالم العربي كتضامن مع الرسام الفرنسي المغتال شاغلي بكتابة ورقة يذكر بأنه كان لدينا رسام آخر مسلم وله شهرة عالمية اسمه ناجي العلي بجنب شاغلي طبعا .وأطالب الرأي العام بالعالم وأقول لهم رجاءا احترموا مقدسات وديانات الشعوب بأكملها وليس الإسلام فحسب .وانه هناك من يقدس البقرة بالهند ومستعد ان يقتل كل من يستفزه بمعتقداته .و كما نحترم و نقدر جميع انبياء الديانات السماوية.وديننا الحنيف يحثنا بلكم دينكم ولنا دين.وأريد اسأل الذين يسيئون بالدين الإسلامي ما المانع أن تحترموا دياناتنا ومقدساتنا كما نحترم دياناتكم ومقدساتكم فرجاءا بفعلتكم هذه انتم تطعنوننا بخنجر بقلوبنا ربما عن غير قصد او بالقصد..وللمعلومة فقط الولايات المتحدة الامريكية بسلطتها الرابعة ومدي هولها بالعالم تضع خطوط حمراء على كل المنابر الاعلامية بالبلاد بعدم مساس اي من المقدسات والديانات بالعالم .
