على إثرالمقال الذي تم نشره في إحدى الجرائد المحلية تحت عنوان :بعد حلول المجلس الجهوي للحسابات ببلدية الجديدة . فما مصير ومآل الصفقتين بمليار سنتيم {المشبوهتين}..عم إستياء كبير لدى بعض موظفي بلدية الجديدة نتيجة سلوكات وتصرفات بعض أعضاء المكتب المسير بالجماعة الحضرية بالجديدة الذين "عششوا " داخل دهاليز الجماعة والمألوفة لدى الرأي العام الجديدي بمعاصرتهم لجميع مكاتب مجالس البلدية .
جاء استياء هؤلاء الموظفين بعدما صارت بلدية الجديدة قبلة مفضلة لقضاة المجلس الجهوي للحسابات والذين تكررت زياراتهم لها
في الآونة الأخيرة بفعل استهداف الجماعة من قبل بعض الأعضاء الذين أصبح همهم الوحيد التشويش على السير العادي للبلدية وذلك بتسريبهم معطيات وحقائق مغلوطة وأسرار تهم تدبير شأن الجماعة الحضرية وتمكينهامن البادى والعادي ‘ والشركات المنافسة وتمرير وقائع مغلوطة لإثارة الفتنة والبلبلة لدى الرأي العام المحلي جراء عدم استفادتهم من كعكة الصفقات العمومية والتي سال لعاب " غول البلدية " لها حيث تم حرمان أحد أصهاره من الصفقتين عدد 19/2013 و 20/2013 المتعلقتين بموضوع دراسة االتأهيل الحضري لمدينة الجديدة ‘حيت باتت مناورات هذا الغول رفقة بعض التماسيح داخل الجماعة الحضرية بالجديدة مكشوفة لدى القاصي و الداني‘والذين ألفوا الاصطياد في المياه العكرة ، مما خلق تصدعا وشرخا كبيرين لدى بعض الوظفين الشرفاء الذين آثر البعض منهم الابتعاد عن المسؤولية خوفا من الوقوع في المحظور حتى لاتكرر مأساة " مجموعة 17 " أو محاكمة القرن والتي توبع فيها الرئيس السابق للجماعة الحضرية رفقة بعض الموظفين الذين كانوا ضحية تهافت هؤلاء الأعضاء على تقسيم كعكة البلدية وما تجود به من صفقات عمومية، أما البعض الآخر فاختار المغادرة الطوعية لعدم إيمانه بما يجري داخل دواليب الجماعة أبطالها منتخبون يثيرون البلبلة والفتنة داخل الجماعة الحضرية للجديدة .
وما يؤكد طرح تسريب بعض الحقائق المغلوطة هو ما تم نشره في إحدى الجرائد المحلية والتي تضمنت وقائع غير حقيقية مما دفع برئاسة المجلس البلدي بنشر بيان حقيقة للرأي العام الجديدي ...
وما يؤكد طرح تسريب بعض الحقائق المغلوطة هو ما تم نشره في إحدى الجرائد المحلية والتي تضمنت وقائع غير حقيقية مما دفع برئاسة المجلس البلدي بنشر بيان حقيقة للرأي العام الجديدي ...