سجل المكتب
السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي بقلق بالغ، ما أسماه اللجوء إلى القمع
والاعتداءات والاعتقالات في حق نساء ورجال الصحة، معربا عن تضامنه اللامشروط مع
النضالات التي تخوضها شغيلة قطاع الصحة بقيادة تنسيقهم النقابي المكون من ثمان هيئات نقابية.
وطالب حزب
الرسالة، في بيان له، توصلت جريدة القلم الحر بنسخة منه، بوقف متابعة المشاركين في
الوقفة الاحتجاجية، معتبرا أن كل تضييق على الحريات العامة غير مقبول، وخرقا للحق
في التظاهر السلمي المشروع، وتنصلا من مسؤولية تنفيذ الاتفاقات التي حصلت بين
الحكومة والفرقاء الاجتماعيين.
وجدد رفاق عبد
السلام العزيز، تضامنهم مع طلبة كليات الطب والصيدلة، مشددين على ضرورة الاستجابة
لمطالبهم، وفي مقدمتها التوقيع على محضر الاتفاقات التي تم التوصل إليها وتفعيلها
بروح المسؤولية الضرورية، البيان: