لقي أربعيني مصرعه زوال اليوم الأربعاء
20 يونيو بمدينة سلا، وهو يتابع بأحد المقاهي المبارة الهامة والمصيرية، التي جمعت
بين المنتخب المغربي والمنتخب البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية، في نهائيات
كأس العالم المقامة بروسيا.
ووفق مصادر عليمة، فإن الهالك الذي كان
يتفاعل مع لقطات المقابلة، لم يستطع ضبط أعصابه، قبل أن يغمى عليه ليتم نقله على وجه
السرعة إلى مستشفى مولاي عبد الله قصد إسعافه؛ لكن الفريق الطبي لم يتمكن من انقاذه،
بسبب الأزمة القلبية التي انتابته.