لقد لعب رجال الشرطة على مر العصور والأزمنة دورا محوريا في استتباب الأمن العام وفرض هبة رمزية لدولة المغربية حتى تعيش الساكنة ومؤسساتها العمومية في الاستقرار والأمن وأمان مما يكون له أثرا إيجابا على الحياة العامة بكل أنماطها وأبعادها الاجتماعية،الاقتصادية الثقافية و السياسية .
لكن مع مرور الوقت إهتزت صورة رجل الأمن وتقلصت إلى أدنى مستوياتها بفعل العلاقات العامة التي نسجت بين هذه السلطة وشرذمة من المفسدين.
القاسم المشترك في هده العلاقة المنفعة الخاصة والتي يخطط لها في ليالي الحمراءعلى كؤوس النبيذ الراقي بكازينوهات القمارهاته الجلسات تحبك خلالها المؤامرات الذنيئة تستغل فيها نفسية ذالك المسؤل الأمني الذي لايفكرإلا في مصلحته المادية وبالمقابل يصبح رجل الأمن عبدا تحت رحمة سلطة من لاسلطة له.
إن هاذه الوضعية والحالة الذنيئة لرجل الأمن جعلت الشعب ينظر إليه نظرت إحتقار لإنه لم يحتر القسم الذي أداه خلال تكوينه وتخرجه ضاربا عرض الحائط بالمسؤولية النبيلة التي من أجلها إرتدى البدلة الرسمية .
القاسم المشترك في هده العلاقة المنفعة الخاصة والتي يخطط لها في ليالي الحمراءعلى كؤوس النبيذ الراقي بكازينوهات القمارهاته الجلسات تحبك خلالها المؤامرات الذنيئة تستغل فيها نفسية ذالك المسؤل الأمني الذي لايفكرإلا في مصلحته المادية وبالمقابل يصبح رجل الأمن عبدا تحت رحمة سلطة من لاسلطة له.
إن هاذه الوضعية والحالة الذنيئة لرجل الأمن جعلت الشعب ينظر إليه نظرت إحتقار لإنه لم يحتر القسم الذي أداه خلال تكوينه وتخرجه ضاربا عرض الحائط بالمسؤولية النبيلة التي من أجلها إرتدى البدلة الرسمية .
في حين أن هناك رجال الأمن شرفاء يضحون في سبيل أمن واستقرار الوطن ويقدرون المسؤولية التي على عاتقهم.
فهؤلاء يستحقون التنويه والتقديرعلى إنضباطهم وعلى تحليهم بروح المسؤولية ومن الازم على مجتمعنا التعاون والتنسيق معهم خدمتا لوطننا وإحتراما للمصلحة العامة.
ويبقى على رجال الأمن الشرفاء تمتين علاقاتهم مع الفعاليات والمجتمع المدني المدني في إطار الإحترام المتبادل والتعاون الإجابي بعيدا عن كل إستغلال شخصي يسيئ للجميع ويضر بلرجل الأمن.
فوطننا وأمام ما يعيشه العالم من تصدعات وتفكك وعدم الإستقرار فالمطلوب من رجال الأمن أن يحافظوا على مسؤوليتهم وإنظباطهم ورزانتهم وحيادهم خدمة لوطننا العزيز وتقديرا لشعاره الخالد الله . الوطن . الملك.
فهؤلاء يستحقون التنويه والتقديرعلى إنضباطهم وعلى تحليهم بروح المسؤولية ومن الازم على مجتمعنا التعاون والتنسيق معهم خدمتا لوطننا وإحتراما للمصلحة العامة.
ويبقى على رجال الأمن الشرفاء تمتين علاقاتهم مع الفعاليات والمجتمع المدني المدني في إطار الإحترام المتبادل والتعاون الإجابي بعيدا عن كل إستغلال شخصي يسيئ للجميع ويضر بلرجل الأمن.
فوطننا وأمام ما يعيشه العالم من تصدعات وتفكك وعدم الإستقرار فالمطلوب من رجال الأمن أن يحافظوا على مسؤوليتهم وإنظباطهم ورزانتهم وحيادهم خدمة لوطننا العزيز وتقديرا لشعاره الخالد الله . الوطن . الملك.