على اثر الوضع اﻻمني المقلق و الذي اصبح يؤرق ساكنة مدينة ازمور بمختلف فئاتها العمرية بسبب غياب كلي لسياسة امنية تعيد ﻻزمور هدوؤها و سكينتها . تناقلت بعض مواقع التواصل اﻻجتماعي بنوع من اﻻرتياح و الطمأنينة لعدد من متصفحيه خبر اعادة ضابط بسلك اﻻمن بازمور السيد {هشام الغوزي} الى منصبه كرئيس للشرطة القضائية لهده المدينة و الدي سبق ان احكم قبضته اﻻمنية على كل تراب مدينة ازمور و ﻻ سيم احيائها التي كانت تتير غضب الساكنة بسبب السلوكات المشينة لبعض العناصر المشبوهة و هدا فقد عرفت مدينة ازمور في الشهور اﻻخيرة انفلات امنيا خطيرا بعد ظهور عصابات مدججة بمختلف انواع اﻻسلحة البيضاء تصول و تجول باهم شوار عها مستغلة الوضع اﻻمني الهش الدي خلفته الحركة اﻻنتقالية اﻻخيرة التي شملت احد اهم عناصرها اﻻكفاء (هشام الغوزي) هدا و قد تضمنت جميع التعليقات بمواقع التواصل اﻻجتماعي بالدور الفعال و المضني لهذا الضابط الدي بصم امنيا خلال كل تدخلاته اﻻستباقية و التي ضيقت الخناق على كل الخارجين عن سيادة القانون بهده المدينة .
و تجدر اﻻشارة الى ان السياسة اﻻمنية التي اعتمدتها اﻻدارة العامة للأمن الوطني على مستوى التحاق بعض العناصر الأمنية بالمدن التي ينحدرون منها لم تعطي اكلها على مستوى التدخلات اﻻستباقية نظرا للمحابات التي تنسج بين هؤﻻء اﻻمنيين و ابناء مدينتهم و التي في معضم الحاﻻت يتم التغاضي عن بعض التجاوزات التي تمس امن و امان المواطبين.
و تجدر اﻻشارة الى ان السياسة اﻻمنية التي اعتمدتها اﻻدارة العامة للأمن الوطني على مستوى التحاق بعض العناصر الأمنية بالمدن التي ينحدرون منها لم تعطي اكلها على مستوى التدخلات اﻻستباقية نظرا للمحابات التي تنسج بين هؤﻻء اﻻمنيين و ابناء مدينتهم و التي في معضم الحاﻻت يتم التغاضي عن بعض التجاوزات التي تمس امن و امان المواطبين.