تعودنا مند زمن طويل كما جرت العادة جامعتنا العربية التي استنزفت أموال طائلة من دول العربية على حساب شعوب الأمة العربية والمسلمة.
كعادتها
حيال معظم القضايا العربية الهامة، ومع الإعلان الحرب على سوريا والعراق وليبيا
والمشكل المغرب وقضية الصحراء المغربية والتدخل الجزائري في القضية الوطنية، تبدو
جامعة الدول العربية شبه غائبة عن المشهد السياسي العام في المنطقة.
وتدخل
مصري بقيام بدور الوسيط في الاتفاق وتصرفها بشكل مستقل بمعزل عن باقي الدول
الأعضاء في الجامعة، فلا بد للمرء أن يتساءل عن الدور الذي تلعبه في مثل هذه
المواقف.
وجود جامعة الدول العربية هزيلا منذ تأسيسها سنة 1945 قبل نكبة فلسطين بأعوام قلائل، لتعود
إسرائيل بكل قوة على الأرض بالقتل وهدم منازل الشهداء والنيران مشتعلة في الدول
العربية كالعراق التي كانت من دول الرائدة على المسوى العالمي إقتصاديا وعسكريا لتتحوإلى خرابة.
وهدا بفضل جامعتنا التي أعطت الضوء الأخضر للأمريكان لما قال الرئيس الأمريكي السابق {جورج دابليو بوش}أما أن تكونوا معنا أوضدد أمريكا ليتم تقديم
العراق على طبق من دهب ولاحركت ساكنا.وهاهية الحروب في سوريا وليبيا وباقي الدول الأعضاء تقريبا ولا أمل يرجى من هده الإدارة الفاسدةالتي يفوق 3000 موظف فقط في دولة مصر.
وهدا بفضل جامعتنا التي أعطت الضوء الأخضر للأمريكان لما قال الرئيس الأمريكي السابق {جورج دابليو بوش}أما أن تكونوا معنا أوضدد أمريكا ليتم تقديم
العراق على طبق من دهب ولاحركت ساكنا.وهاهية الحروب في سوريا وليبيا وباقي الدول الأعضاء تقريبا ولا أمل يرجى من هده الإدارة الفاسدةالتي يفوق 3000 موظف فقط في دولة مصر.
لتعود مرة أخرى جامعتنا الغريبة مجددا مع رد الفعل البطيء الذي أبدته تجاه القضايا العربية أين القرارات العرب الفارغة في حماية الشعو بها واقتصاداتها .
ما
بدأته إسرائيل اليوم من دخول إلى الحرم القدسي و تقتيل واعتقالات كوادر فليسطينية
وتنكيل بالفلسطينين والحصار المصري لغزة وشعب غزة ليسوا {بداعش}هم مجرد فليسطينيون
عزل ينتمون للأمة المسلمة ....يعشون في سجن 36 كيلو متر طولا و10كيلوا عرضا .
الأربعاء تعقد الجامعة اجتماعها الطارء يوم الخميس ستصوت بالإجماع بشن الحرب على إسرائيل
لتحرير القدس ويبقى التنقيد معلقا لظروف ...،في الهجوم لتحرير القدس .... موقوف
إلى حين تبليغ ... إسرائيل بالقرار ....والفيتوا الأمريكي !.