adsense

/www.alqalamlhor.com

2014/12/03 - 4:50 ص


‎المجلس الأعلى للحسابات يأكد الإختلالات التي عرفها تدبير فيوليا البيئة لريضال

أصدر المجلس الأعلى للحسابات في أكتوبر 2014 ملخصا لتقرير حول التدبير المفوض للمرافق العمومية المحلية، هدفه تقييم عملية التدبير المفوض للمرافق العمومي التابعة للجماعات الترابية و التي تهم توزيع الماء و الكهرباء و التطهير السائل و النقل العمومي و النظافة. و كان هدف التقييم هو :
1. تشخيص هذا النموذج من التدبير في ما يخص النجاعة الاجتماعية الاقتصادية بالنسبة للمواطن، و جودة الخدمات المقدمة للزبناء، و الحكامة في الإختيارات العمومية.
2. الخروج بالدروس و العبر من التدبير المفوض 
3. اقتراح تعديلات و تحسينات 
و قد تطرق التقرير لأربع محاور :
1. الخاصيات العامة للتدبير المفوض
2. قطاع توزيع الماء و الكهرباء و التطهير السائل
3. قطاع النقل الحضري
4. قطاع النظافة.
و قد أكد التقرير على الإختلالات التي عرفتها عقود التدبيير المفوض و خاصة ريضال في ما يخص :
- ضعف الإستثمارات في قطاع التوزيع كمحطة المعالجة الأولية للمياه العادمة لسلا التي لم تنجزها ريضال و التي فاقت الإستثمارات التي لم تنجز 1400 مليون درهم،
- احتساب التطهير السائل على مناطق ليس بها ربط بهذه الشبكة،
- التلاعبات في احتساب الأشغال المنجزة لصالح المنعشين العقاريين،
- عملية إيقاف التزويد و إعادته وتضخيم المصاريف المترتبة على ذلك،
- عدم استقلالية المصلحة الدائمة التابعة للسلطة المفوضة عن إدارة ريضال،
- عدم القيام لجنة التتبع بكل اختصاصاتها.
  http://www.courdescomptes.ma/upload/MoDUle_20/File_20_121.pdf‎
أصدر المجلس الأعلى للحسابات في أكتوبر 2014 ملخصا لتقرير حول التدبير المفوض للمرافق العمومية المحلية، هدفه تقييم عملية التدبير المفوض للمرافق العمومي التابعة للجماعات الترابية و التي تهم توزيع الماء و الكهرباء و التطهير السائل و النقل العمومي و النظافة. و كان هدف التقييم هو :
1. تشخيص هذا النموذج من التدبير في ما يخص النجاعة الاجتماعية الاقتصادية بالنسبة للمواطن، و جودة الخدمات المقدمة للزبناء، و الحكامة في الإختيارات العمومية.
2. الخروج بالدروس و العبر من التدبير المفوض
3. اقتراح تعديلات و تحسينات
و قد تطرق التقرير لأربع محاور :
1. الخاصيات العامة للتدبير المفوض
2. قطاع توزيع الماء و الكهرباء و التطهير السائل
3. قطاع النقل الحضري
4. قطاع النظافة.
و قد أكد التقرير على الإختلالات التي عرفتها عقود التدبيير المفوض و خاصة ريضال في ما يخص :
- ضعف الإستثمارات في قطاع التوزيع كمحطة المعالجة الأولية للمياه العادمة لسلا التي لم تنجزها ريضال و التي فاقت الإستثمارات التي لم تنجز 1400 مليون درهم،
- احتساب التطهير السائل على مناطق ليس بها ربط بهذه الشبكة،
- التلاعبات في احتساب الأشغال المنجزة لصالح المنعشين العقاريين،
- عملية إيقاف التزويد و إعادته وتضخيم المصاريف المترتبة على ذلك،
- عدم استقلالية المصلحة الدائمة التابعة للسلطة المفوضة عن إدارة ريضال،
- عدم القيام لجنة التتبع بكل اختصاصاتها