ذكر بلاغ أصدرته سكرتارية التنسيق الثلاثي للمركزيات المذكورة، أن نسبة نجاح الإضراب وصلت إلى 83.7 %، و”أن غالبية القطاعات شاركت بانضباط ومسؤولية في إنجاح هذه المحطة النضالية، رغم تهديدات الحكومة ومضايقتها..” مشيرا إلى وقوع “استفزازات إدارية ومحاولات لعرقلة الإضراب..”.
وتضمن البلاغ الثلاثي ذكر مدن الدار البيضاء والمحمدية وبرشيد وبن سليمان، حيث “توقفت عجلات الإنتاج والحركة في كل مكونات النسيج الاقتصادي والخدماتي..”.
كما توقفت حركة الطرامواي وحافلات النقل الحضري والنقل بكل أصنافه، والإدارات العمومية والجماعات المحلية والبنوك، والصحة والتعليم بكل مستوياته، الابتدائي والثانوي والعالي والتكوين المهني، دائما حسب نفس البلاغ.
نفس الشيء لوحظ على مستوى الضمان الاجتماعي والبريد والمواصلات والطاقة والغاز وتوزيع الكهرباء والماء، والوكالات الحضرية ووكالات التنمية، ومستخدمو الطرق السيارة، والنقل الحضري والطيران والملاحة البحرية، وكل مرافق ميناء الدار البيضاء، من شحن وتفريغ، وقطر وإسعاف السفن، وشاحنات نقل الحاويات، وأوراش ومعامل المغرب، وقطاع النسيج والجلد، وقطاع الحديد والصناعات الغذائية، وقطاع البناء والحديد والصناعات الأدوية ومراكز النداء والمطابع والنشر، وقطاع المطاحن والمخابز، وغيرها من القطاعات الإنتاجية الاستراتيجية الحيوية.
كما ذكر البلاغ بنجاح الإضراب والاستجابة لنداء النقابات الثلاث من طرف العمال والموظفون والمستخدمون في كل من مراكش وأكادير ، جهة ورزازات، زاكورة وتنغير، وبالأقاليم الصحراوية، وفي جهة فاس بولمان، وبمكناس الرشيدية، وبالجهة الشرقية، في وجدة والناضور وفكيك وجرسيف وجرادة وبوعرفة وبركان، وبالقنيطرة وجهة الغرب شراردة، وبجهة دكالة عبدة، وبجهة الحسيمة تازة تاونات.
وختم البلاغ الثلاثي بالقول إن اللجنة الوطنية للإضراب “كتعبير عن نضجها ووعيها، قررت عدم إقحام بعض المؤسسات والوحدات الإنتاجية والصناعية ذات الطابع الاستراتيجي في الإضراب، والاكتفاء بحث أطرها النقابية وعمالها ومستخدميها بحمل الشارة كتعبير عن التضامن مع المضربين. وحفاظا منها على مصلحة الاقتصاد الوطني ودواليب الإنتاج، دعت اللجنة الوطنية للإضراب إلى اتخاذ مجموعة من التدابير، كالعمل على ضمان تقديم الخدمات الأساسية الدنيا. وخدمات السلامة ..
وتضمن البلاغ الثلاثي ذكر مدن الدار البيضاء والمحمدية وبرشيد وبن سليمان، حيث “توقفت عجلات الإنتاج والحركة في كل مكونات النسيج الاقتصادي والخدماتي..”.
كما توقفت حركة الطرامواي وحافلات النقل الحضري والنقل بكل أصنافه، والإدارات العمومية والجماعات المحلية والبنوك، والصحة والتعليم بكل مستوياته، الابتدائي والثانوي والعالي والتكوين المهني، دائما حسب نفس البلاغ.
نفس الشيء لوحظ على مستوى الضمان الاجتماعي والبريد والمواصلات والطاقة والغاز وتوزيع الكهرباء والماء، والوكالات الحضرية ووكالات التنمية، ومستخدمو الطرق السيارة، والنقل الحضري والطيران والملاحة البحرية، وكل مرافق ميناء الدار البيضاء، من شحن وتفريغ، وقطر وإسعاف السفن، وشاحنات نقل الحاويات، وأوراش ومعامل المغرب، وقطاع النسيج والجلد، وقطاع الحديد والصناعات الغذائية، وقطاع البناء والحديد والصناعات الأدوية ومراكز النداء والمطابع والنشر، وقطاع المطاحن والمخابز، وغيرها من القطاعات الإنتاجية الاستراتيجية الحيوية.
كما ذكر البلاغ بنجاح الإضراب والاستجابة لنداء النقابات الثلاث من طرف العمال والموظفون والمستخدمون في كل من مراكش وأكادير ، جهة ورزازات، زاكورة وتنغير، وبالأقاليم الصحراوية، وفي جهة فاس بولمان، وبمكناس الرشيدية، وبالجهة الشرقية، في وجدة والناضور وفكيك وجرسيف وجرادة وبوعرفة وبركان، وبالقنيطرة وجهة الغرب شراردة، وبجهة دكالة عبدة، وبجهة الحسيمة تازة تاونات.
وختم البلاغ الثلاثي بالقول إن اللجنة الوطنية للإضراب “كتعبير عن نضجها ووعيها، قررت عدم إقحام بعض المؤسسات والوحدات الإنتاجية والصناعية ذات الطابع الاستراتيجي في الإضراب، والاكتفاء بحث أطرها النقابية وعمالها ومستخدميها بحمل الشارة كتعبير عن التضامن مع المضربين. وحفاظا منها على مصلحة الاقتصاد الوطني ودواليب الإنتاج، دعت اللجنة الوطنية للإضراب إلى اتخاذ مجموعة من التدابير، كالعمل على ضمان تقديم الخدمات الأساسية الدنيا. وخدمات السلامة ..