ذكرت صحيفة "لوكانار اونشيني" الفرنسية أن وفدا وزاريا فرنسيا تعرض لتسمم غذائي بميناء العاصمة الجزائرية بعد تناوله السمك بأحد المطاعم أثناء جولة خاصة بعد زيارة رسمية للجزائر. وأشارت الأسبوعية الفرنسية الساخرة أن الوفد الوزاري الفرنسي كان يرأسه الوزير الأول جون مارك أيروت الذي تعرض بدوره لآلام حادة في بطنه ومعدته. وكان الرئيس الفرنسي هولاند قد هنأ وزيره في الداخلية بعودته سالما من الجزائر، وهو ما أثار حينه ردود فعل غاضبة من الجزائر.